يجب دائمًا الحصول على العلاج اللازم من الطبيب المختص حتى يتم الحد من المخاطر المحتملة. قد يتطلب علاج الحمل المستمر استخدام أدوية بديلة أو إجراء عملية جراحية.
في البداية، يتم تناول حبوب الميفيبريستون لإيقاف عمل البروجستيرون، مما يؤدي إلى تهدم بطانة الرحم، وبالتالي عدم القدرة على إكمال الحمل بصورة طبيعية.
يمكن أن يستمر النزف، والمغص، والتشنج لفترة أطول من الفترة التي يحتاجها الإجهاض الجراحي.
الميفبريستون: يتم تناول قرص واحد من الميفبريستون عن طريق الفم.
معظم النساء تستخدم هذه الحبوب بدون التعرض لأي مشكلة، ولكن نادرا ما يحدث بعض المخاطر نتيجة استخدام حبوب الإجهاض ومنها:
أما العنصر الثاني المرتبط بجودة الأدوية، فيصعب ضمان توفره لأسباب متعلقة بالأعراف الاجتماعية والسياسة أكثر منه بسلامة المريض أو صحته. ورغم أن أدوية الإجهاض مدرجة ضمن لائحة الأدوية الضرورية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية، إلا أنّ جودتها وتكلفتها وتوافرها يختلف بشكل ملحوظ من مكان إلى آخر.
ثم سوف تلاحظ نزول بعض قطع التجمعات الدموية، وهي الأنسجة المكون منها الجنين.
الميزوبروستول: يتم تناول أربعة أقراص من الميزوبروستول عن طريق المهبل.
قد يتم الإجهاض بصورة مقصودة أو غير مقصودة، بعض الطرق تكون طبية لأغراض here صحية، وبعضها يتم بناء على رغبة الأم في عدم اكتمال الحمل باختلاف الأسباب، وقد يحدث الإجهاض أيضًا عند تعرض الأم لحادثة عنيفة.
وغالبا هذه المضاعفات يكون من السهل علاجها باستخدام بعض الأدوية، ولكن فى بعض الحالات النادرة جدا، قد تؤدى هذه المضاعفات إلى الوفاة.
يجب أن توصف حبوب الإجهاض من قبل طبيب مؤهل. يجب أن تتبع المرأة تعليمات الطبيب بعناية عند تناول الدواء.
تشعر السيدة بحدوث ألم في الظهر من أسفل، وهو يشبه إلى حد ما ألم الدورة الشهرية.
مقال - مقال هو موسوعة عربية شاملة تحتوي على مقالات مفيدة ومتنوعة في جميع المجالات، بهدف إثراء المحتوى العربي.
والاستخدام الصحيح لهذه الحبوب يشمل تحت إشراف طبيب مختص، وبالتزامن مع إحاطة الحامل ببعض النصائح الطبية المهمة، وذلك لتقليل المضاعفات الصحية والتأكد من تطور الإجهاض بشكل آمن.